الأربعاء، 1 فبراير 2012

عمار على حسن في أسيوط

اخبار اسيوط 1 نوفمبر 2012

أسيوط دوت كوم-محمد حسام

يستضيف المنتدي السياسي لنادي أدب أسيوط الباحث الشهير عمار على حسن في لقاء ثقافي لتحليل الوضع السياسي الراهن ضمن أعمال منتدي "طريق الثورة ومستقبل مصر"



صرح بذلك فراج فتح الله رئيس نادي أدب أسيوط وقال أن اللقاء يقام في السابعة مساء الأربعاء 8 فبراير القادم في مجمع إعلام أسيوط النموذجي التابع للهيئة العامة للإستعلامات بميدان المجذوب بأسيوط



وقال فراج فتح الله أنه يعقب اللقاء السياسي لعمار على حسن أمسية شعرية لمجموعة متميزة من الشعراء المبدعين في الصعيد ومنهم أمل درويش وماهر نصر ومحمد عبد الرازق زهيري وعبد الحسيب الخناني

من الجدير ذكره أن الدكتور عمار علي حسن من مواليد قرية الاسماعيلية في محافظة المنيا ويعد ضمن أهم باحثي العلوم السياسية خاصة في مجال التيارات الإسلامية

فضلاً عما لديه من كتابات متميزة في هذا المجال تجاوزت عشرات الكتب ومئات الأبحاث المنشورة بالعديد من الصحف والدوريات العربية بالإضافة لمجالات الكتابة الصحفية في عدة صحف مصرية وكذلك الأعمال الأدبية ومنها عشرات الأعمال الروائية من أشهرها حكاية شمردل، وشجرة العابد، وجدران المدي، وزهر الخريف، فضلاً عن عشرات المجموعات القصصية من أشهرها أحلام منسية، عرب العطيات، وغيرها.

 
الباحث عمار على حسن حصد العديد من الجوائز الدولية في البحث السياسي والإبداع الأدبي منها جائزة الطيب صالح العالمية للإبداع الكتابي في القصة القصيرة من دولة السودان وجائزة الشيخ زايد في التنمية وبناء الدولة من دولة الإمارات العربية المتحدة وجائزة القصة والحرب الدولية والجائزة التشجيعية لرابطة الأدب الإسلامي العالمية من المملكة العربية السعودية وجائزة هزاع بن زايد في أدب الأطفال من دولة الإمارات وجائزة غانم غباش في القصة القصيرة من دولة الإمارات وجائزة جامعة القاهرة وجائزة الدعوة والفقة الإسلامي العالمية"مرتان" بالإضافة لنوط الواجب العسكري من الطبقة الثانية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تنبية هام:تشكر “أسيوط دوت كوم” تفاعل جمهورها الكريم مع خدمة التعليقات، وترجوهم عدم إضافة أي تعليق يمس أو يسيء للأديان والمقدسات، أو يحمل تجريحًا أو سبًا يخدش الحياء والذوق العام للأشخاص والمؤسسات.. وستضطر الإدارة آسفةً لحذف أي تعليق يخالف هذه الضوابط.وإدارة الموقع غير مسئولة عن التعليقات المنشورة،فهى تخص كاتبها.

"ما يلفظ من قول الإ لديه رقيب عتيد"