اخبار اسيوط 9 مارس 2011
أسيوط دوت كوم-خاص
أربع شخصيات ملفته للإنتباه ومثيرة للجدل، بين جميع العاملين بالقرية الأوليمبية، والتى لا يعرف أحد أسس او معايير التعيين او شغل المناصب بداخلها..
الشخصية الأولى حسين عبد الجليل مشرف عام القرية، والمعين على نفقة الجامعة رغم بلوغة سن المعاش، وتم إستحداث منصب المشرف العام مجاملة له، رغم أن كثيرين اكدوا عدم تواجده بمحل عمله أغلب الوقت..
حجاج احمد سليم مدير رعاية الشباب ، وهو مدرب من الخارج ، والموجود إسمة بكشوف أعضاء مجلس الإدارة، وهو منصب له مكافأت وباع طويل فى التعيين بالقرية.
زين زين العابدين رضوان تردد أنه حاصل على الشهادة الإعدادية، ويعمل بوظيفة مدرب تنس، وكان قبل ذلك عامل عادى فى كلية التربية النوعية ، ويتقاضي 75 جنية فى الساعة ، وهو من أصدقاء حجاج سليم.
عادل عبد السميع ، معين من الخارج وليس لدوره أية ملامح معروفة داخل القرية الأوليمبية.
حسبي الله ونعم الوكيل في حجاج وزين وعادل الظلمة والمرتشيين اس الفساد داخل القرية
ردحذفليكو يوم ياظلمه وقد جيه يومكم وفضحتكم اسيوط دوت كوم ان شاء الله هاتتشالو من القرية وتروحو علي البيت
ردحذفالمايفهمش ماييكلمش ديي سومعت ناس ضحكتني بجد الاك 75 يا كداب لو انتا راجل روح اولو كدا ...."لو راجل"
ردحذفال فعلا ربنا يهديه محمد عبد الحميد انا عارفه واشتغلت معاه حوالي 5سنين واكتر من مره اتحول شئون قانونيه
ردحذفحسبى الله ونعم الوكيل هيه هوجه كل واحد متضايق من شخص يتكلم عليه وبس من غير ما يتاكد وخلاص ليه الكلام على زين وعلى عادل لانهم محترمين وليهم شعبيه من ناس كتيييييير والله ده حقد منهم لله
ردحذفممكن فعلا الكلام ينطبق على حجاج وحسين ومحمد عبد احميد لكن لابنطبق على الاثنين زين رضوان وعادل عبد السميع ايه ال جاب الحيتان للغلابه دول هو اى كلام وخلاص ياريت نتأكد قبل ما نتكلم على حد بالغلط لان الثلاثه الحيتان فعلا معروفين وسمعتهم كده لكن التانيين حرام دول فى حالهم مالهومش غير شغلهم بضمير حرام على كل واحد يتكلم وبس لان ربنا موجود
ردحذفيا راجل حرام عليك انت بتقول اي كلام و خلاص اولا زين زين العابدين رجل لم اري مثياه من قبل فهو رجل لم يعمل بتدريب التنس من أجل المال بل من أجل حبه للعبه ثانيا ان كات حاصل علي الأعداديه فقط فهذا شرف له لأن هذا الرجل أصبح له تصنيف علي الجمهوريه كما أنه يمكن التأكد من ذلك من خلال الأتحاد المصري للتنس ثالثا لا تتهموا أحدا دون أي دليل ملموس و أن كان لدي الشخص الذي رفع الموضوع دليل فلينشره كما اني واثق من عدم نشره لشئ لأن كلامه ليس له أي أساس من الصحه و أنا مسؤل عن كل حرف كتبته و اللّه علي ما أقول شهيد أحمد رضا
ردحذفمحمد عبدالحميد والشلة اللي حواليه بيتقاضوا مكافآت غير مستحقة وعلي علم بكل السرقات التي تحدث في تذاكر حمام السباحة الأوليمبي والإشتراكات المزورة والتذاكر المزورة التي تم تزويرها وطبع العديد منها خارج القرية بعلم بعض أفراد الأمن والوجبات التي كانت تنهال عليه بعد كل توزيع تذاكر وخصوصا يوم الجمعة وكانت النقود تقسم بينهم بالتساوي وتصرف علي علب السجائر وأطباق الكشري والفواكه وكل ذلك تحت دراية وعلم الأخ محمد عبدالحميد الفاسد الذي وصل لما وصل إليه بالفساد وبالمجماملات وإنه الآن مدير إدارة النشاط الرياضي برعاية الشباب ظلما وليس هو الأحق بل ومازال موجودا علي دفعة القرية الأوليمبية أي أنه يستفيد بأكثر من دخل دون إستحقاق وذلك عن طريق مجاملة الرؤساء له بالمبني الإداري منهم 1-محمود محمد عمر 2- محمود شاكر الأمناء الحرامية اللصوص وبإذن الله محمد عبدالحميد وغيره لهم يوم كمثل نظام مبارك الفاسد وأعوانه واللي عاوز يتأكد ويسمع ويشوف يروح القرية الأوليمبية ويسأل أي عامل غلبان مؤقت أو متعاقد عن معاملة محمد عبدالحميد وظلمه وفساده ويشوف الرد وحسبي الله ونعم الوكيل ........
ردحذف75 جنيه دي الي بياخودها ف الشهر مش الساعه...و كمان الاستاذ زين طول حياته ما اشتغل ف التربيه النوعيه...و كمان هو حاصل علي الدبلومه....حزبي الله و نعم الوكيل
ردحذفهوه زين ده اكيد ممعاهوش حاجة والا كان رد على الاتهامات لانو مبيعرفش حتى يقراء اسمه
ردحذفالا هية مين الدكتورة اللى بيدربها وفتح معلها المحل اللى بيقولو علية ممكن نعرف حتى اول حرف من اسمها واسم زوجها اللى شكلو كده نايم فى البطاطا
ردحذفالايام دول ونهاية الفساد جات يا عم زين
ردحذفإني أناشد أصحاب الضمائر اليقظة للإطاحة بصاحب الفساد الإداري بالقرية الأوليمبية بجامعة أسيوط ألا وهو مدير القرية الأوليمبية السيد/ محمد عبدالحميد-7 سنوات من الفساد والمجاملات وظلم وقهر الموظفين داخل قطاع القرية الأوليمبية من عامل وموظف مثبت ومؤقت فهو يستغل منصبه بالإشراف علي دفاتر الحضور والإنصراف ليتحكم في العاملين بالقرية ويجامل من يجامل ويظلم من يظلم فنحن نطالب برحيل الطاغية الإداري وهو محمد عبدالحميد الذي وطوال السبع سنوات الماضية أرسي بقواعد الفساد وظلم العاملين علاوة علي مجاملة أبناء ضباط أمن الدولة وأبناء ظباط الشرطة علي حساب شرف العمل وخيانة للأمانة التي يحملها وقد قام طوال منصبه توليه منصبه في إدارة القرية علي إفساح المجال لأحد موظفي الأمن الجامعي للحصول علي البيانات والمعلومات التي تخص العاملين بالقرية وذلك خدمة لحساب أمن الدولة للتجسس وجمع بيانات وظيفية عنهم ولا أدري كيف يستطيع أن ينام ليله ولكن إن شاء الله التغيير قادم لا محاله ونهاية الظلم قربت ......
ردحذف